توصيات الموفق في موضوع العقارات التاريخية (تقرير 2017)
ـ لا بد من إعداد سجّل يشمل كل العقارات التي تكتسي صبغة تاريخية وإشهاره بالرائد الرسمي وتحيينه دوريا وتمكين كل بلدية من قائمة في العقارات ذات الصلة والكائنة بدائرتها كتسليم كل ولاية قائمة في العقارات المتواجدة بدائرتها الترابية والتي تكتسي صبغة تاريخية.
ـ على المعهد الوطني للتراث بالتعاون مع المصالح المعنية بوزارة الثقافة ووزارة أملاك الدولة السعي إلى التنصيص بالرسوم العقارية ذات الصلة على الصبغة التاريخية للعقارات التي تشملها حتى يكون المشترون على بيّنة من أمرهم.
ـ ضرورة السعي إلى إيجاد حل للمستثمر صاحب الملف حتى لا يتحمل بمفرده أخطاء الإدارة وانعدام التنسيق بينها وذلك بغية إنصافه وتجنب إفلاسه.
- Published in الّتوصيات
توصيات الموفق في موضوع تقاعس الدولة في جبر الأضرار اللاحقة بعقار كان في تصرفها على وجه الكراء (تقرير 2017)
- تبسيط الإجراءات والإسراع في دراسة الملفات قصد إنصاف أصحاب الحقوق.
- الإسراع في إصدار القانون المتعلق بجبر الأضرار اللاحقة أثناء ثورة 2011 بأملاك الخواص التي كانت في تصرف مؤسسات الدولة وهوقانون مر على الوعد به 5 سنوات كاملة.
- الأولوية في جبر الأضرار اللاحقة بممتلكات الخواص والتي كانت في تصرف الدولة حتى تكون برهانا على المصداقية وتحمل المسؤولية.
- Published in الّتوصيات
توصيات الموفق في موضوع الفوضى العمرانية (تقرير 2017)
ـ لا بد أن تولي البلديات الشكاوى المقدمة من لدن أصحابها العناية اللازمة وأن تعالجها منذ البداية بحزم ودون تأخير.
ـ الإسراع بإحالتها على الشرطة البلدية أو الحرس البلدي في أجل أقصاه يومين من تاريخ قبولها لإجراء ما يتعين في الغرض.
ـ وجوب القيام بالإجراءات اللازمة من قبل الجهات الأمنية (معاينات، محاضر سماع، محاضر حجز..) وإعلام البلدية بذلك في أجل أقصاه 03 أيام.
ـ على رئيس البلدية اتخاذ القرارات الردعية اللازمة في أجل أقصاه أسبوع من تاريخ رجوع الملف إلى مصالحه.
ـ وعليه كذلك عقد جلسات عمل أسبوعية مع الجهات الأمنية وجميع الأطراف المتدخلة الأخرى لتحديد جدول زمني لتنفيذ القرارات المتخذة على أن لا يتجاوز الـــ 10 أيام.
ـ والأهم من كل ذلك هوإرجاع سلك الشرطة البلدية تحت إشراف رئيس البلدية ومنح رؤساء البلديات بعض صلاحيات الضابطة العدلية.
ـ مزيد الحزم والتنسيق بين مختلف الهياكل الإدارية لتفادي الفوضى العمرانية.
- Published in الّتوصيات
توصيات الموفق في موضوع عدم تنفيذ الأحكام الصادرة ضد الإدارة (تقرير 2017)
- ضرورة تفعيل لجنة متابعة تنفيذ الأحكام التي تم انشاؤها منذ عدة سنوات برئاسة الحكومة وتم التأكيد على ذلك في كل التقارير السنوية وأثناء المقابلات مع المسؤولين إلا أنها بقيت في سبات عميق.
- ضرورة إحداث إدارة تعنى بتنفيذ الأحكام الإدارية بالتنسيق مع المحكمة الإدارية والموفق الإداري ولها صلاحيات التدخل لدى الإدارات لحملها على تنفيذ الأحكام المعطلة وتذليل الصعوبات قصد إيصال الحقوق لأصحابها.
- عدم الاكتفاء بالمساءلة المدنية الناجمة عن عدم التعويض وإقرار المساءلة التأديبية والمساءلة الجزائية ضد كل موظف إداري ثبتت مسؤوليته في عدم تنفيذ الحكم أو سعيه في تعطيل تنفيذه على غرار ماهومعمول به بعديد الدول من بينها العراق ولبنان حيث أوجب قانون العقوبات العقاب بالسجن والخطية أو بإحدى العقوبتين لكل موظف أو مكلف بخدمة عامة استغل سلطة وظيفته في وقف أو تعطيل تنفيذ حكم قضائي بات وكذلك الأمر في قانون العقوبات الأردني.
وهوما يحد حتما من تلاعب الإدارة والمرفق العمومي خاصة في التنصل من المسؤولية الجزائية الناجمة عن عدم التنفيذ باعتبار أن الامتناع عن التنفيذ يشكّل خطأ مرفقيا جسيما وحتى لا تزيد ثقافة الإفلات من العقاب ترسيخا.
- Published in الّتوصيات
توصيات الموفق في موضوع التعدي على الحق في التنقل وعلى الحرية الذاتية (تقرير 2017)
ـ إصلاح جذري لإجراءات استخلاص الخطايا وذلك يجعلها سريعة وناجعة وشفافة.
ـ تشجيع المحكوم ضدهم بالإسراع في خلاص الخطايا وذلك بتمكينهم من التخفيض في مبلغ الخطية عند خلاصها في آجال معينة والتنصيص على ذلك بالأحكام الصادرة في شأنها حتى يتسنى توفير موارد إضافية لميزانية الدولة.
ـ إحكام التنسيق بين المحاكم والقباضات المالية للإسراع في تنفيذ الخطايا
ـ عند تسجيل عقود البيع والشراء بالنسبة للعقارات والآلات الميكانيكية المطالبة بشهادة إبراء بالنسبة للخطايا.
ـ إحداث خطة قاضي الجبر بالسجن يتعهد بالخطايا الغير خالصة ويستدعي بصفة قانونية الأطراف المتقاعسة عن الخلاص ويطالبهم حينا بخلاص مبالغ الخطايا الصادرة في شأنهم وعند التعذر يصدر أحكاما بالجبر بالسجن تنفذ حينا وذلك على غرار ماهومعمول به في عديد البلدان مثل فرنسا.
ـ إحكام إجراءات التنسيق بين وزارة العدل ووزارة الداخلية حتى يتم تفعيل قرارات سقوط العقوبة بمرور الزمن في إبانها ودون تأخير وذلك بإبطال مفعول مناشير التفتيش آليا تفاديا لإيقاف أشخاص بدون حق والحال أن العقوبات الصادرة ضدهم قد سقطت بمرور الزمن.
ـ المحافظة على نظير من الملفات الجزائية بخزينة كل محكمة طيلة المدة القانونية للرجوع إليها عند الحاجة وتفادي مسألة تشابه الأسماء بالتنصيص بلائحة الحكم ومنشور التفتيش على الهوية الكاملة للمتهم اسمه ولقبه وإسم والدته ولقبها وتاريخ ولادته ومقر سكناه وعدد بطاقة تعريفه أو عدد جواز سفره.
- Published in الّتوصيات